إختراق VS برمجة VS حماية !

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


موضوع غريب جدًا ويحير الجميع ، إختراق أم برمجة أم حماية؟ ، سأطرح عليك أولاً ثلاثة أسئلة
هل يمكن أن تعمل هكر فى المستقبل؟ :D
- بالطبع لا.
هل يمكن أن تعمل مبرمج فى المستقبل؟
- بالطبع نعم.
هل يمكن أن تعمل حامى فى المستقبل؟
- بالطبع نعم.


إذًا لا أقول لك لا تتعلم الإختراق ، لالالالالا تعلم الهكر ، ثم بعد ذلك الحماية ، ثم بعد ذلك البرمجة !
لكن ، لا تتوغل فى الإختراق ، ولا تتوغل فى الحماية بشكل كبير ، ثم توغل فى البرمجة كما تشاء.


انا ما رأيت شخص مبرمج ناجح ؛ إلا إذا كان يعرف فى الإختراق والحماية قبل الهكر ؛ لكى ينتج برامج قوية.
وقد يخالفنى البعض ، لأننى أقول تعلم الهكر ، ولا تخترق ، نعم ، تعلم ولا تخترق. ولا أنصحك بتعلم إختراق المواقع ، لأنك ستضيع وقتك هدرًا بدون فائدة ، لكن تعلم حماية المواقع والسيرفرات.
أهمية الإختراق هنا تكمن فى أنه مدخل جيد وممتع لعلوم الحاسوب والثغرات البرمجية وإلى آخره.
فالـHacker علميًا هو مبرمج عبقرى يستطيع إستخدام الثغرات والأخطاء البرمجية لصالحه.
إذًا هو المرحلة المتقدمة من البرمجة ؛ ولكن يمكن تعلمه قبل تعلم البرمجة ، لأنه سيكون مدخلك لعلوم الحاسوب ، وسيكون ممتع جداً؛ لكن للعلم أنه ليس بالسهل.


وسيفيدك بعد ذلك فى إنتاج البرمجيات ، من حيث أنك ستددرس الثغرات البرمجية وكيفية الحماية منها وترقيعها ؛ إذا ستنتج برامج بأقل الأخطاء وبأقل الثغرات البرمجية.
وتذكر أن Windows نظام تشغيل يحتوى المئات من الثغرات البرمجية ، أىّ أنك لن تستطيع بناء برنامج لا يخلو من الثغرات البرمجية.


وربما بعد ذلك تحب الحماية أكثر من البرمجة ووللعلم أن الحماية متقدمة عن الإختراق. إذًا الترتيب كالتالى
برمجة >> الإختراق >> الحماية
فربما تعمل بعد ذلك مرقعًا لثغرات البرمجيات أو حامي مواقع وسيرفرات.


تحياتى للجميع :)

استكمال الإختراق بعد فحص الجهاز

استكمال الإختراق بعد فحص الجهاز: الدرس الأخير فى دورة إختراق الميتا سبلويت بسهولة
وهو درس هام جدا جدا

معرفة البورتات المفتوحة لأى جهاز

معرفة البورتات المفتوحة لأى جهاز: درس يشرح كيفية فحص أى جهاز معك بالشبكة من البورتات والثغرات

آلية الإختراق عن طريق الميتا سبلويت

آلية الإختراق عن طريق الميتا سبلويت: درس رائع بدورة اختراق الميتاسبلويت

جميع أوامر الميتاسبلويت

جميع أوامر الميتاسبلويت: درس رائع به جميع اوامر برنامج الميتاسبلويت